بإطلالة غير تقليدية.. سيلينا غوميز تصدم متابعيها بوزنها الزائد

باريس – يورو عربي| صدمت الفنانة العالمية ​سيلينا غوميز​ متابعيها عقب نشرها لصورة جديدة لها مع مجموعة من صديقاتها عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي.

ويتضح من الصورة التغير الواضح في شكل سيلينا التي ظهرت وهي قد قصت شعرها وبات قصير جدًا.

وبانت الصحة الزائدة على وجه سيلينا غوميز وأنها كسبت وزنًا زائدًا.

وعلقت سيلينا لتؤكد أنها تحظى بوقت ممتع وكتبت: “أعيش حلمي مع الفتيات، أنا ممتنة جداً”.

بينما رد المتابعين بالتعليق على تغيرها الواضح، متسائلين عن السبب وعما إذا كانت تعاني من مشكلة صحية أو نفسية.

وفاجأت النجمة العالمية ​سيلينا غوميز​ جمهورها ومتابعيها في مواقع التواصل الاجتماعي بحديث عن قرب وصولها إلى الحضيض، ما تسبب بجدل واسع.

وكتبت عبر حسابها: “أنا على وشك الوصول للحضيض، أخبروني اذا اردتم أي شيء من هناك”.

ووصف البعض حديث سيلينا غوميز الجمهور بـ”المازح، بينما ذهب البعض الآخر للحديث أنها تعيش قصة سيئة.

وكانت أخبار كشفت عن علاقة بين غوميز وبطل فيلم “كابتن أميركا” الأميركي كريس أفينز، بعد صور لهما بأماكن عامة.

وتداول الجمهور بشكل كبير للتعبير عن فرحتهم به وكم يليقا الثنائي ببعضهما، قبل أن يؤكدوا أن المعلومة مجرد شائعة ولا صحة لها.

كما أقدمت النجمة العالمية ​أنجلينا جوليا​ على اتخاذ قرار يقضي بحرمان خمسة من أبنائها من الميراث، لرفضهم انفصالها عن النجم العالمي ​براد بيت​.

وأفاد موقع “بيزنيس تايمز” المتخصص بأن النجمة قررت صرف ثروتها كاملة لابنها الأكبر مادوكس (17عامًا).

وبين أن ثروة النجمة جوليا غير غوميز تتنوع ما بين أموال وعقارات، وتصل إلى قرابة 120 مليون دولار.

وتملك منزلاً مشاركة مع براد ويقدر سعره بـ60 مليون دولار.

وأعلنت مجلة فوربس العالمية أن انجلينا في المركز 74 بقائمة المشاهير الأعلى أجرا عام 2014.

وانتشرت على نطاق واسع صورة تجمع النجمة أنجلينا جولي​ وأبيل تسفاي الذي يُعرف باسم المسرح “ذا ويكند” في منزله.

وفتحت الصورة بات التكهنات حول إذا ما كان بينهما علاقة عاطفية تجمعهما مرة جديدة.

وخرجت النجمة إنجلينا جولي من مطعم فاخر بسانتا مونيكا بعطلة نهاية الأسبوع برفقة “ذا ويكند”.

وبحسب مغردون أنجلينا وصلت قبله لتخرج بعد ساعتين ونصف الساعة برفقة النجم الكندي إلى منزله.

واجتمع الثنائي أول مرة بذات المطعم بـ30 يونيو الماضي، ما أعاد نشر إشاعة ارتباطهما دون تأكيد منهما.

وعلى غرار عودة النجمة جينيفر لوبيز لخطيبها السابق النجم العالمي بن أفليك، ذكرت تقارير أن نجمَي المسلسل الدرامي الشهير ” Friends“، جينيفر أنيستون وديفيد شويمر جددا مشاعرهما الرومانسية.

وبينت أنهما يعيشان حالياً قصة حب بعد 17 عاماً من لقائهما الدرامي في شخصيتَي راتشيل جرين وروس جيلر.

وتردد أن النجمين يقضيان بعض الوقت في منزل جينيفر، حيث تطهو له العشاء، ويقومان بجولات حول أحد مزارع الكروم المفضلة

لدى جين في سانتا باربرا.

إذ بدأ النجمان في تبادل الرسائل النصية فور التصوير، وفي الشهر الماضي فقط، سافر ديفيد من منزله في نيويورك لرؤية جين في لوس أنجلوس.

وأوضحت تقارير صحفية أن جينيفر (52 عاماً)، وديفيد (54 عاماً)، أثبتا أنهما مثل جراد البحر يستمر حبهما العمر كله،

والدليل أنهما يقضيان الوقت معاً مرة أخرى، بعد أن أثار لقاء لم الشمل لأبطال المسلسل المشاعر بينهما،

واكتشفا أن كيمياء الحب التي اعتقدا أنهما دفناها وتخلصا منها ما زالت موجودة.

وتردد أن النجمين يقضيان بعض الوقت في منزل جينيفر، حيث تطهو له العشاء،

ويقومان بجولات حول أحد مزارع الكروم المفضلة لدى جين في سانتا باربرا.

وأوضح ديفيد وقتها: “كنا مثل سفينتين عابرتين، التقينا مرة، ولكن في اتجاهين مختلفين، لأن أحدنا كان مرتبطاً على الدوام”،

ومن جانبها، اعترفت جينيفر أن مشاهدها الرومانسية الأولى مع ديفيد أثارت قلقها وتوترها،

ولكنها حاولت أن توجه مشاعرها لصالح شخصيتَي المسلسل والبعد الدرامي.

من جانبه، تعجب ديفيد، أثناء لقاء جمع الشمل، لأن أحداً من زملائهما لم يعرف قصة حبهما غير المكتملة أو يتكهن بها أو حتى يلمح لها ولو من بعيد.

ويأتي هذا بعد أن اعترفت جينيفر وديفيد بأنهما أحبا بعضهما البعض بشدة عندما بدأ تصوير المسلسل عام 1994،

ولكن ظروف كل منهما وارتباطاته لم تساعد على تطور تلك المشاعر.

وحاولت جينيفر أن تؤكد في لقاء تلفزيوني عقب “لم الشمل” أن مشاعرها تجاه ديفيد كانت في اتجاه المسلسل

وفي نطاق الدراما فقط، ولم تتطور لعلاقة حقيقية أو يجمعهما لقاء رومانسي خارج أماكن التصوير.

وحتى في المسلسل، حاولت راتشيل الهروب من حب روس ولكنها لم تستطع، وظلت مشاعرها كامنة رغم أنها رفضته.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.