ظهور سلالتين جديدتين من فيروس كورونا فى روسيا

و تم الكشف عن طفراته، ولا يوجد تأثير على الجوانب الوبائية. علي المرضي أو تاثيرات سلبية بعد أخذ لقاحات كورونا

وتسعى إلى تعريض مرضى (كوفيد-19) المتعافين للفيروس مجدداً، وأن الهدف من التجربة هو فحص الاستجابات المناعية،

وقالت هيلين ماكشين  أخصائية اللقاحات بجامعة أوكسفورد وكبيرة الباحثين فى الدراسة، ستسمح لنا المعلومات المستمدة من التجارب بتصميم لقاحات وعلاجات أفضل،

و لمحاولة فهم أفضل لكيفية عمل جهاز المناعة، ونوع الاستجابة المناعية التى يمكن أن تمنع الأشخاص من الإصابة مرة أخرى. 

واستخدم العلماء هذه الدراسات المعروفة باسم “تجارب التحدى البشرى” لعقود لمعرفة المزيد عن أمراض مثل الملاريا والإنفلونزا

والتيفوئيد والكوليرا، ولتطوير العلاجات واللقاحات ضدها.

والتى يتعرض فيها المتطوعون عمداً لفيروس كورونا المستجد، لفهم أفضل لما يحدث عندما يصاب المرضى السابقون بعدوى فيروس كورونا للمرة الثانية.

ويذكر أن  منظمة الصحة العالمية أعلنت إن الوضع الوبائي في العالم بعد الزيادة في معدل الإصابة والوفيات الناجمة عن فيروس كورونا،

التي تم تسجيلها خلال الأسابيع الأخيرة بات مقلق

وقالت المنظمة أن هناك 135 مليون و646617 حالة إصابة بـ COVID-19 ومليونان و930732 حالة وفاة في جميع أنحاء العالم“.

وأشارت المنظمة أنه تم إعطاء أكثر من 87% من هذه اللقاحات في البلدان ذات الدخل المرتفع أو الأكثر من المتوسط،

بينما تلقت البلدان منخفضة الدخل 0.2% فقط من الجرعات. كما تم إعطاء حوالي 780 مليون جرعة لقاح مضاد لفيروس كورونا

في جميع أنحاء العالم.

وأن نسق الزيادة التي تم تسجيلها في الإصابات والوفيات مقلق، على الرغم من التقدم الملحوظ الذي تم تسجيله

في 194 من أصل 220 دولة وإقليما أطلقت حملات التطعيم، لا يزال هناك خلل كبير في التوزيع العالمي للقاحات