صورة النجمة أنجلينا جولي بمنزل “ذا ويكند” تفتح باب التكنهات

 

نيويورك – يورو عربي| انتشرت على نطاق واسع صورة تجمع النجمة أنجلينا جولي​ وأبيل تسفاي الذي يُعرف باسم المسرح “ذا ويكند” في منزله.

وفتحت الصورة بات التكهنات حول إذا ما كان بينهما علاقة عاطفية تجمعهما مرة جديدة.

وخرجت النجمة إنجلينا جولي من مطعم فاخر بسانتا مونيكا بعطلة نهاية الأسبوع برفقة “ذا ويكند”.

وبحسب مغردون أنجلينا وصلت قبله لتخرج بعد ساعتين ونصف الساعة برفقة النجم الكندي إلى منزله.

واجتمع الثنائي أول مرة بذات المطعم بـ30 يونيو الماضي، ما أعاد نشر إشاعة ارتباطهما دون تأكيد منهما.

وعلى غرار عودة النجمة جينيفر لوبيز لخطيبها السابق النجم العالمي بن أفليك، ذكرت تقارير أن نجمَي المسلسل الدرامي الشهير ” Friends“، جينيفر أنيستون وديفيد شويمر جددا مشاعرهما الرومانسية.

وبينت أنهما يعيشان حالياً قصة حب بعد 17 عاماً من لقائهما الدرامي في شخصيتَي راتشيل جرين وروس جيلر.

وتردد أن النجمين يقضيان بعض الوقت في منزل جينيفر، حيث تطهو له العشاء، ويقومان بجولات حول أحد مزارع الكروم المفضلة

لدى جين في سانتا باربرا.

إذ بدأ النجمان في تبادل الرسائل النصية فور التصوير، وفي الشهر الماضي فقط، سافر ديفيد من منزله في نيويورك لرؤية جين في لوس أنجلوس.

وأوضحت تقارير صحفية أن جينيفر (52 عاماً)، وديفيد (54 عاماً)، أثبتا أنهما مثل جراد البحر يستمر حبهما العمر كله،

والدليل أنهما يقضيان الوقت معاً مرة أخرى، بعد أن أثار لقاء لم الشمل لأبطال المسلسل المشاعر بينهما،

واكتشفا أن كيمياء الحب التي اعتقدا أنهما دفناها وتخلصا منها ما زالت موجودة.

وتردد أن النجمين يقضيان بعض الوقت في منزل جينيفر، حيث تطهو له العشاء،

ويقومان بجولات حول أحد مزارع الكروم المفضلة لدى جين في سانتا باربرا.

وأوضح ديفيد وقتها: “كنا مثل سفينتين عابرتين، التقينا مرة، ولكن في اتجاهين مختلفين، لأن أحدنا كان مرتبطاً على الدوام”،

ومن جانبها، اعترفت جينيفر أن مشاهدها الرومانسية الأولى مع ديفيد أثارت قلقها وتوترها،

ولكنها حاولت أن توجه مشاعرها لصالح شخصيتَي المسلسل والبعد الدرامي.

من جانبه، تعجب ديفيد، أثناء لقاء جمع الشمل، لأن أحداً من زملائهما لم يعرف قصة حبهما غير المكتملة أو يتكهن بها أو حتى يلمح لها ولو من بعيد.

ويأتي هذا بعد أن اعترفت جينيفر وديفيد بأنهما أحبا بعضهما البعض بشدة عندما بدأ تصوير المسلسل عام 1994،

ولكن ظروف كل منهما وارتباطاته لم تساعد على تطور تلك المشاعر.

وحاولت جينيفر أن تؤكد في لقاء تلفزيوني عقب “لم الشمل” أن مشاعرها تجاه ديفيد كانت في اتجاه المسلسل

وفي نطاق الدراما فقط، ولم تتطور لعلاقة حقيقية أو يجمعهما لقاء رومانسي خارج أماكن التصوير.

وحتى في المسلسل، حاولت راتشيل الهروب من حب روس ولكنها لم تستطع، وظلت مشاعرها كامنة رغم أنها رفضته.

التعليقات مغلقة.