في البرازيل.. القبض على امرأة استخدمت حيلة غريبة لتهريب المخدرات

برازيليا – يورو عربي| قبضت البرازيل على امرأة ألصقت المخدرات على جسدها وادعت الحمل لتتجنب أجهزة التفتيش وتهرب لبراغواي، إلا أن كلبًا بوليسيًا كشفها.

وذكرت شبكة cbsnews أن الشرطة اعتقلت امرأة زيفت حملها على الحدود بين البرازيل وباراغواي”.

وأضافت أن “كلبا بوليسيا استشعر رائحة الماريغوانا على المرأة أثناء محاولتها العبور من فوز دو إيغواسو إلى بورتو أليغري”.

ولا تزال تداعيات شراء الجيش البرازيلي كمية من عقار “السيلدينافيل” المكافئ لعقار “فياغرا” المنشط الجنسي، تتصدر مشهد البرازيل ما دفع الرئيس جايير بولسونارو للتعليق.

وأثارت الصفقة السرية مخاوف ومطالب من قبل المعارضة للتدقيق بها.

وقال بولسونارو: “ربما الإجمالي 50 ألف قرص.. مع كل الاحترام، هذا لا يعد شيئا”.

وأضاف: “واضح أنه مخصص للمتقاعدين وأفراد القوات خارج الخدمة”.

وكرر ما أعلنته وزارة الدفاع بتبريرها، بأن “هذه الأقراص ستستخدم لعلاج أمراض ارتفاع ضغط الدم والروماتيزم”.

يذكر أن نائب معارض كشف قبل يومين عن شراء القوات المسلحة البرازيلية كمية ملحوظة منشطات جنسية.

ومؤخرا، كشف بولسونارو عن رفضه تلقي ابنته الصغرى لاورا للقاح ضد فيروس كورونا، ما أثار جدلا واسعًا.

وقال بولسونارو إنه يبحث مع وزير الصحة مارسيلو كيروغا موضوع تطعيم الأطفال ضد فيروس كورونا في البرازيل.

وبين أنه يجب قبل 5 يناير المقبل وضع برنامج لتطعيم الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 5 و11 سنة.

وذكر بولسونارو: “آمل بأن السلطة القضائية لن تتدخل… لأن ابنتي لن تخضع للتطعيم، وأريد أن يدرك ذلك الجميع. عمرها 11 سنة”.

وكانت هيئة الرقابة الصحية البرازيلية “أنفيزا” أقرت بـ16 ديسمبر استخدام لقاح “فايزر” الأمريكي لتطعيم الأطفال بين 5 و11 عاما ضد كورونا.

وقبل بدء التطعيم اقترحت الصحة إجراء مناقشات اجتماعية حوله.

وأكد بولسونارو أن هناك “شكوكا كثيرة” بشأن تلقي الأطفال للقاحات المضادة لفيروس كورونا.

وطالبت لجنة مجلس الشيوخ البرازيلي المحكمة العليا والمدعي العام بمنع بولسونارو من استخدام وسائل التواصل.

جاء ذلك على إثر ادعائه بتسبب لقاحات كورونا بالإصابة بالإيدز.

ودعا هؤلاء إلى منع بولسونارو لأجل غير مسمى من دخول مواقع “يوتيوب” و”تويتر” و”فيسبوك” و”إنستغرام”.

وعزوا إلى استحضاره “تقارير رسمية عن الحكومة البريطانية تؤكد إصابة أشخاص بالإيدز أسرع بكثير من المتوقع بعد تلقيهم لقاحات كورونا”.

وادعى بولسونارو بخطابه الأسبوعي المباشر بـ”فيسبوك” الذي أزال الفيديو لانتهاكه سياساته بشأن نشر معلومات مضللة.

وعلق “فيسبوك” حساب بولسونارو لأسبوع، وحظر المقطع المصور.

وتستعد لجنة مجلس الشيوخ للتصويت على تقرير نهائي يوصي بتوجيه تهم عديدة للرئيس، تشمل جرائم ضد الإنسانية للتقليل من مخاطر كوفيد-19.

وخطف الوباء حياة 600 ألف شخص في البرازيل وهي ثاني دولة تضررا بالوباء بعد الولايات المتحدة.

واضطرت شركة لافارج هولسيم وهي أكبر شركة لصناعة الأسمنت في العالم لبيع وحدتها في البرازيل بمقابل مليار دولار لخفض ديونها.

وأعلنت الشركة إن الوحدة التي بيعت لشركة كومبانيا سيديرورجيكا ناسيونال تتألف من 5 مصانع أسمنت و4 محطات طحن و19 منشأة لخلطه.

وبينت وكالة “بلومبيرج” للأنباء بأن يان ينيتش نائب الرئيس التنفيذي للشركة سيبيع أصول الشركة التي لا تسهم في عملياتها الأساسية في البرازيل كمثال.

وبينت أن هذه القرارات تأتي في إطار مساعي خفض الديون.

وتسعى “لافارج هولسيم” ومقرها سويسرا للحد من أنشطتها خارج أوروبا بدول بينها إندونيسيا وماليزيا.

يأتي ذلك منذ إعلان خطة تحويل مسار الشركة في 2018.

وكانت “بلومبيرج” كشفت بأبريل الماضي أن “لافارج هولسيم” تدرس بيع وحدتها في البرازيل.

وبينت الشركة أن أمريكا اللاتينية لا تزال منطقة استراتيجية بالنسبة إلى “لافارج هولسيم”.

ملا تزال تداعيات شراء الجيش البرازيلي كمية من عقار “السيلدينافيل” المكافئ لعقار “فياغرا” المنشط الجنسي، تتصدر مشهد البرازيل ما دفع الرئيس جايير بولسونارو للتعليق.

وأثارت الصفقة السرية مخاوف ومطالب من قبل المعارضة للتدقيق بها.

وقال بولسونارو: “ربما الإجمالي 50 ألف قرص.. مع كل الاحترام، هذا لا يعد شيئا”.

وأضاف: “واضح أنه مخصص للمتقاعدين وأفراد القوات خارج الخدمة”.

وكرر ما أعلنته وزارة الدفاع بتبريرها، بأن “هذه الأقراص ستستخدم لعلاج أمراض ارتفاع ضغط الدم والروماتيزم”.

يذكر أن نائب معارض كشف قبل يومين عن شراء القوات المسلحة البرازيلية كمية ملحوظة منشطات جنسية.

ومؤخرا، كشف بولسونارو عن رفضه تلقي ابنته الصغرى لاورا للقاح ضد فيروس كورونا، ما أثار جدلا واسعًا.

وقال بولسونارو إنه يبحث مع وزير الصحة مارسيلو كيروغا موضوع تطعيم الأطفال ضد فيروس كورونا في البرازيل.

وبين أنه يجب قبل 5 يناير المقبل وضع برنامج لتطعيم الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 5 و11 سنة.

وذكر بولسونارو: “آمل بأن السلطة القضائية لن تتدخل… لأن ابنتي لن تخضع للتطعيم، وأريد أن يدرك ذلك الجميع. عمرها 11 سنة”.

وكانت هيئة الرقابة الصحية البرازيلية “أنفيزا” أقرت بـ16 ديسمبر استخدام لقاح “فايزر” الأمريكي لتطعيم الأطفال بين 5 و11 عاما ضد كورونا.

وقبل بدء التطعيم اقترحت الصحة إجراء مناقشات اجتماعية حوله.

وأكد بولسونارو أن هناك “شكوكا كثيرة” بشأن تلقي الأطفال للقاحات المضادة لفيروس كورونا.

وطالبت لجنة مجلس الشيوخ البرازيلي المحكمة العليا والمدعي العام بمنع بولسونارو من استخدام وسائل التواصل.

جاء ذلك على إثر ادعائه بتسبب لقاحات كورونا بالإصابة بالإيدز.

ودعا هؤلاء إلى منع بولسونارو لأجل غير مسمى من دخول مواقع “يوتيوب” و”تويتر” و”فيسبوك” و”إنستغرام”.

وعزوا إلى استحضاره “تقارير رسمية عن الحكومة البريطانية تؤكد إصابة أشخاص بالإيدز أسرع بكثير من المتوقع بعد تلقيهم لقاحات كورونا”.

وادعى بولسونارو بخطابه الأسبوعي المباشر بـ”فيسبوك” الذي أزال الفيديو لانتهاكه سياساته بشأن نشر معلومات مضللة.

وعلق “فيسبوك” حساب بولسونارو لأسبوع، وحظر المقطع المصور.

وتستعد لجنة مجلس الشيوخ للتصويت على تقرير نهائي يوصي بتوجيه تهم عديدة للرئيس، تشمل جرائم ضد الإنسانية للتقليل من مخاطر كوفيد-19.

وخطف الوباء حياة 600 ألف شخص في البرازيل وهي ثاني دولة تضررا بالوباء بعد الولايات المتحدة.

واضطرت شركة لافارج هولسيم وهي أكبر شركة لصناعة الأسمنت في العالم لبيع وحدتها في البرازيل بمقابل مليار دولار لخفض ديونها.

وأعلنت الشركة إن الوحدة التي بيعت لشركة كومبانيا سيديرورجيكا ناسيونال تتألف من 5 مصانع أسمنت و4 محطات طحن و19 منشأة لخلطه.

وبينت وكالة “بلومبيرج” للأنباء بأن يان ينيتش نائب الرئيس التنفيذي للشركة سيبيع أصول الشركة التي لا تسهم في عملياتها الأساسية في البرازيل كمثال.

وبينت أن هذه القرارات تأتي في إطار مساعي خفض الديون.

وتسعى “لافارج هولسيم” ومقرها سويسرا للحد من أنشطتها خارج أوروبا بدول بينها إندونيسيا وماليزيا.

يأتي ذلك منذ إعلان خطة تحويل مسار الشركة في 2018.

وكانت “بلومبيرج” كشفت بأبريل الماضي أن “لافارج هولسيم” تدرس بيع وحدتها في البرازيل.

وبينت الشركة أن أمريكا اللاتينية لا تزال منطقة استراتيجية بالنسبة إلى “لافارج هولسيم”.

 

 

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.